تلك العقول الواعية التي تقرأ وإن لم تكن تحب أن تقرأ , هي تدرك أنها تجني معلوماتياً أضعاف ما يجنيه الكتّاب أنفسهم , أنها تستخلص نبغهم فتنبغ فوقه !
تعرف ماذا يعني أن تتحصل حصيلة أحد ؟ أن تستلم نتاج تجاربه كلها ؟ أن تأخذه منقحاً وفير الإفادة ؟
ذاته أن تضيف إلى عمرك أعماراً مديدة .
هناك 3 تعليقات:
هنا سيكون لي مرباع و مصيف .
بعض المدونات , نقع عليها كما في الأحلام , بلا أحساس , ننفض الغبار عن ملابسنا, و نلتفت يمنة و يسرة , لنجد أنفسنا في مدينة ألعاب ضخمة, أو مكتبة عتيقة , أو قصر سلطان منيف (( المكان متغير بتغير لا وعي الحالم ))
مدهشه
عفوا , أخطأت في التهجئة الإملائية لكلمة (( أحساس ))
أعني بها (( إحساس ))
إرسال تعليق